أبرز 7 توجّهات للذكاء الاصطناعي في 2026

يتحول الذكاء الاصطناعي في عام 2026 إلى مرحلة التأثير الشامل على الحياة اليومية وسوق العمل العالمي، مع توقعات بـ:
وكلاء الذكاء الاصطناعي اليوميون : تحول الذكاء الاصطناعي إلى وكلاء مستقلين قادرين على إدارة المهام المعقدة والحياة الشخصية (حجز رحلات، إدارة العمل).
طوفان المحتوى المُولّد اصطناعياً: توقع وصول المحتوى المولّد بالذكاء الاصطناعي إلى 90% من محتوى الإنترنت، مما يثير مخاوف حول جودة المحتوى والمعلومات المضللة.
تحول سوق العمل: ظهور وظائف جديدة متخصصة (مثل مهندسي الأوامر التوجيهية) واختفاء الوظائف الروتينية، مع زيادة اعتماد الشركات على الأتمتة .
انتشار الذكاء الاصطناعي المادي: تزايد تأثير الذكاء الاصطناعي في العالم المادي عبر المركبات الذاتية، والروبوتات الجسدية (في البناء والرعاية)، وأجهزة إنترنت الأشياء.
الذكاء الاصطناعي كأمر أساسي: يصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً مألوفاً وأساسياً في الحياة اليومية، مثل الكهرباء والإنترنت.
دمج الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية: دخوله بشكل روتيني في التشخيص ومتابعة المرضى وتطوير الأدوية (مثال: سماعات الطبيب المدعومة بالذكاء الاصطناعي).
الذكاء الاصطناعي الموفّر للطاقة: تزايد التركيز على تطوير تقنيات وأنظمة تبريد أكثر كفاءة ومصادر طاقة بديلة (كالمفاعلات النووية الصغيرة) للتعامل مع استهلاك مراكز البيانات الضخم للطاقة.
الخلاصة: عام 2026 هو نقطة تحول تتطلب من الأفراد والشركات مواكبة هذه التوجهات للبقاء والنجاح.



